اخطر تنظيم على وجه الأرض يختص في الحروب من بين أعضاءه قادة دول جمعية الجمجمة والعظام جزيرة دير
تملك الجمعية وتدير جزيرة دير، وهي جزيرة تقع على نهر سانت لورانس (44.359063 ° شمالًا 75.909345 ° غربًا).
العظام والجُمجمة (بالإنجليزية: Skulland Bones,) وتُعرف أيضًا بجمعية إخوة الموت The Brotherhood of Death إحدى الجمعيات أو الرابطات سرية أمريكية صهيونية وإحدى تفرعات الحركة الماسونية تأسست في عام 1832 في حرم جامعة يال الأميركية. ينسب تأسيسها إلى وليام راسل وهو من أسرة ثرية احتكرت تجارة الأفيون في أمريكا والعالم.
وشعار هذه الجمعية هو ذات الشعار الذي يستخدمه القراصنة وهو نفس الشعار الذي يستخدمه كذلك الصيادلة لتمييز السموم ونفس الرموز الذي تستخدمه أيضاً ديار عروض الأزياء في أمريكا، لترويج منتجاتها في أشهر المتاجر. وهو عبارة عن جُمجمة ومن تحتها عظمتان بشريتان متقاطعتان.
كل منتسبي المنظمة السرية هم من الطلاب الذين درسوا في جامعة يال التي لا يدخلها عادة سوي أهل القمة. حيث تعمد الجمعية إلى اختيار صفوة الصفوة لقبول عضويتهم في الجمعية، من ذلك ثلاثة أعضاء تولي رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية والعمل بالمكتب البيضاوي في البيت الأبيض آخرهم الرئيس الأمريكى السابق جورج دبليو بوش الإبن. أقسم أعضاء هذه المنظمة على السرية المطلقة فيما يخص أعمال المنظمة. ويعتقد أن عدد أعضائها منذ تأسيسها في عام 1832 حتى اليوم لا يتجاوز 2,500 عضواً من خريجي جامعة يال. وعادة ما يكون على قيد الحياة منهم في أي وقت ما بين 500 إلي 600 عضواً
الضريح تُعرَف قاعة الجمجمة والعظام باسم الضريح.بُنِيَ الضريح على ثلاث مراحل: بُنِيَ الجناح الأول في عام 1856، والجناح الثاني في عام 1903، وأضيفت الأبراج القوطية الجديدة التي صممها ديفيس إلى الحديقة الخلفية في عام 1912. صُمِّمَت الواجهات الأمامية والجانبية من بورتلاند براونستون.
وفقًا للأسلوب الدوري المصري. خلقت الإضافات البرجية لعام 1912 فناء مغلقًا صغيرًا في الجزء الخلفي من المبنى، صممه إيفارتس تريسي وإدجرتون سوارتووت. كان إيفارتس تريسي عضوًا في الجمعية عام 1890، وكانت جدته من الأب مارثا شيرمان إيفارتس، وجدته من الأم ماري إيفارتس، شقيقتي ويليام ماكسويل إيفارتس الذي كان عضو في الجمعية عام 1837.
ربما كان المهندس المعماري للبناء ألكسندر جاكسون ديفيس أو هنري أوستن. يسرد المؤرخ المعماري باتريك بينيل مناقشة متعمقة لتاريخ النزاع حول هوية المهندس المعماري الأصلي، في ما كتبه عن تاريخ الحرم الجامعي بجامعة ييل عام 1999.
يتكهن بينيل أن إعادة استخدام أبراج ديفيس في عام 1911 تشير إلى دور ديفيس في المبنى الأصلي، وعلى العكس من ذلك، كان أوستن مسؤولًا عن بوابات مقبرة إحياء شارع البرج المصري المصممة هندسيًا، والتي بنيت في عام 1845. يناقش بينيل أيضًا مكان القبر الجمالي فيما يتعلق بالمنشآت المجاورة،.
بما في ذلك معرض جامعة ييل للفنون. في أواخر التسعينات، صمم مهندسو المناظر الطبيعية في نيو هامبشاير، سوسييه وفلين، السياج الحديدي المطاوع الذي يحيط بجزء من المجمع.معتقدات يظهر الرقم 322 في شارة الجمعية، ويقال إنه يشير لعام وفاة الخطيب اليوناني ديموستيني. تشير رسالة بينأعضاء المجتمع الأوائل في أرشيفات ييل إلى أن 322 إشارة إلى العام 322 قبل الميلاد، وأن الأعضاء يقيسون التواريخ اعتمادًا على هذا العام بدلًا من الاعتماد على الحقبة العامة. في عام 322 قبل الميلاد، انتهت الحرب اللمومية بوفاة ديموستيني، واضطر سكان أثينا إلى حل حكومتهم وإنشاء نظام .
بلوتوقراطي بدلًا منه. بحسب النظام الجديد، سيُنفَى كل من لا يملك 2000 دراخما. يُزعم أن تاريخ الوثائق الموجودة في الضريح موضوع بحسب العام الديموستيني. يقيس الأعضاء الوقت في اليوم وفقًا لساعة غير متزامنة مع الوقت العادي بخمسة دقائق، وهذا الأخير يسمى بالتوقيت البربري.
تقول إحدى الأساطير إن الأرقام في شعار الجمعية تمثل: «تأسست في 32- الفيلق الثاني»، في إشارة إلى الفيالق الأولى في جامعة ألمانية غير معروفة.
تُوزّع ألقاب للأعضاء (على سبيل المثال: لقب الشرير الطويل لأطول عضو، وبوعز لكابتن كرة قدم الجامعة، أو شريف أمير المستقبل). العديد منالأسماء المختارة مستمدة من الأدب (مثل: هاملت والعم ريموس) والدين والأساطير. قام المصرفي لويس لافام بتمرير لقبه «سانشو بانثا» إلى المستشار السياسي تكس ماكاري. كان لقب أفيريل هاريمان هو ثور، ولقب هنري لوس هو بعل، ولقب ماك جورج بندي هو أودين، ولقب جورج بوش الأب هو مأجوج.