بردية مصرية سببت جدلا كبير بين علماء الاثار وما هو قرص النار الذي ظهر في السماء في عهد الأسرة الثامنة عشرة وماهو سر بردية تولي وعلاقتها بهبوط الفضائيين في
سماء مصر جميعنا نعرف أن الحضارة المصرية القديمة هي منبع الغموض الحقيقي ومعظم الناس حتي الآن علي اعتقاد انهم كانو علي اتصال با كائنات فضائية في سنة 1934 حدث.
اكتشاف اثري غريب جدا عالم مصريات يدعي البرت تولي يعمل في قسم الآثار المصرية في الفاتيكان وهذا الرجل من حبه في الاثار قرر أن يقضي إجازته في مصر واثناء زيارته قرر أن يزور تاجر اثار مشهور في وقتها يدعي تانو واثناء زيارته للتاجر لاحظ بردية شكلها غريب جدا وقديمة جدا فا قرر أن يشتريها ويقوم بفحصها هل هي اصلية ام مزورة .
والمفاجأة أن البردية اصلية وعمرها يوصل تقريبا الي 3500 سنة وزيادة التأكيد قرر تولي يعرضها علي أصدقائه وجميعهم أكدوا أن البردية اصلية الان ينقصه أن هذه البردية يجب أن تترجم فا عرضها تولي الي احد الاشخاص لكي يقوم بترجمتها والغريب أن العالم الذي ترجم البردية استغرب جدا من محتواها وفي السر قرر أن يقوم بنشرها
في مجلة مشهورة دون الرجوع الي تولي والغريب أن هذه البردية فعلت ضجة كبيرة جدا وإعداد المجلة جميعها تمبيعها والمقال كان بعنوان دليل علي زيارة الفضائيين الحضارة المصرية وبعدها طلبت مكتبة الفاتيكان من توليان يقوم بإحضار البردية لأجل فحصها ونتأكد من حقيقة محتواها وايضا كانت نفس النتيجة البردية اصلية .
ما هي ترجمة البردية وما هو كان نص تلك البردية
ما هو كان مقصدهم باقراص النار هل هي ظاهرة طبيعية لم يسبق لها مثيل حدثت أم أن هذا الموضوع ليس باطبيعي هل يمكن أن يكون التشبيه لسفن فضائية وهل يوجد سكان من عوالم اخري ظهرت علي الارض في عصر الملك تحتمس الثالث وكانو علي اتصال بملوكها يبدو أن هذه الحضارة غامضة جدا وما نعرفه عنها قليل