الفرق بين الحياة في امريكا وأوروبا وافضل وجهه للهجرة

 

ما هي افضل وجهة للهجرة امريكا ام أوروبا

ابرز 10 فروقات بين أمريكا وأوروبا وانت من ستحدد ما هي الوجهة الأنسب لك سنتحدث عن متوسط الاجر والعملة المحلية تكاليف المعيشة انواع ، الفيزا شروط الحصول علي الجنسية اللغة العلاقات الاجتماعية الامان سوق العمل والحياة العمالية الحياة ما بعد التقاعد واخيرا المستقبل الاقتصادي بين أوروبا وامريكا.

متوسط الأجور والعملة المحلية 

يبلغ متوسط الأجور في امريكا في ولاية مثل ولاية نيويورك 35 الف دولار في السنة ، ام في ولاية مثل يوتا 29 الف دولار  في السنة، في المقابل فإن متوسط 


الأجور في أوروبا في دولة مثل ألمانيا يبلغ 42 الف يورو سنويا، ويتقلص هذا الرقم كلنا سفرنا من غرب الي شرق أوربا أما, في المجمل ان متوسط الأجور في أوربا افضل من امريكا ناهيك عن أن اليورو اغلي قيمة من الدولار  إذا كانت أوروبا افضل علي مستوي لمعدل الأجور للفرد في السنة فا هي في المقابل تعتبر أكثر كلفة للمعيشة كل شئ في اروبا عدا الغذاء يخضع، الضرائب مرتفعة، عكس امريكا، التي يتوفر بها كل، شئ بأسعار معقولة، وينعكس ، هذا الفارق علي اسلوب حياة الأفراد .

الاقتصاد الأوروبي في المصاريف ويقتني كل ما هو ، عملي مثل المنازل ، المتواضعة، والسيارات الصغيرة والملابس، البسيطة، اما كل ما هو امريكي، فاهو ضخم وفاخر ومن ، اعلي ،طراز إذا كانت المنازل أو السيارات ، او الملابس، .

انواع الفيزا والاقامات 

في دول مستقطبة للمهاجرين مثل ألمانيا وامريكا تتوفر فيها ، انواع ، مختلفة، ومتنوعة من , تأشيرات السفر مثلا المانيا, توفر تأشيرة الي السياح وتأشيرة ، للرجال الاعمال، وتأشيرة، للعمل، وتأشيرة لدراسة، وتأشيرة ، لم الشمل ، وفي امريكا تتوفر، تأشيرة لزيارات، وتأشيرة لزواج، وتأشيرة للعمل ، او الدراسة، وتأشيرة ، لتدريب المهني، وتأشيرة، للأستثمار و التجارة ، وتأشيرة ، الاعلامين والصحفيين ، في امريكا ، الفيزا التي تحصل عليها ، هي التي تحدد، نوع إقامتك أما في المانيا، فا الامور تسير بطريقة معقدة قليلا، فا مدة الإقامة تتراوح من ، سنة الي ثلاثة سنوات ، وصولا بمدي ، الحياة بناء، علي الوضع الاجتماعي للمقيم وأسباب ، الهجرة.

شروط الحصول علي الجنسية

الشروط في كندا وامريكا متماثلة ، نوعا ما فا في امريكا، المقدم علي الجنسية، يجب أن يبلغ عمره، 18,سنة علي الاقل با الإضافة لإقامته ل سنوات علي ، الأراضي الامريكية، أو ثلاثة سنوات، في حالة الزواج، هذه قد تكون كافية، باعتبارك مواطن، امريكي ، .

ولكن إذا أردت أن تصبح المانيا، انت بحاجة إلي تصريح إقامة دائم أو تصريح يسمح لك الحصول، علي تصريح ، إقامة دائم ، وان تكون مقيم في المانيا، لمدة ثلاثة سنوات، في المانيا علي الاقل وتكون في، حالة مادية لاتحصل، فيها علي إمتيازات، واخير أن تجتاز اختبار، التجنيد والقسم، علي القانون الاساسي، لألمانيا ، والأمور متماثلة ، الي حد بعيد بين الدول الاروبية،.

خامسا اللغة 

هنا يبرز الاختلاف الكبير بين امريكا، واوروبا، امريكا ، هي دولة تضم، خمسين ولاية، وتعتمد جميعها علي اللغة، الانجليزية لتواصل، با الرغم، من عدم رسمية، اللغة، فإذا كنت جيدا في ، الانجليزية ، يمكنك بكل بساطة التنقل، بين مختلف الولايات، الخمسين، والتواصل معي الامريكين، بدون اي عائق، 

في المقابل فإن اوروبا، هي قارة، تضم خمسين دولة كل، دولة منها، تتمتع بتاريخ وعادات، وحضارات، مختلفة وكذلك لغات هذه البلدان، فا في اوروبا، توجد اكثر من، عشرين لغة مختلفة، إبرازها ،الانجليزية ، والألمانية ، والفرنسية، والسويدية، والروسية، ولايمكن التواصل معي ، هذه الشعوب، الي بإتقان لغتهم المحلية،

العلاقات الاجتماعية

ينظر الي العالم الغربي ككيان ، واحد في الطباع والعادات، إلا أن المواطن ، الامريكي ، والاوربي، يختلفان في عدة نقاط، ووضعهم في خانة، واحدة يعتبر عار علي الصحة، فا المواطن الامريكي، اكثر تدين ، من المواطن الاوربي، حيث تطغي الكنيسة، في نفوس الامريكيين، أما في اوروبا، فإن الإلحاد ، الحالة الطبيعية للفرد في، المقابل، .

فإن الأوروبيين اكثر اتصالا معي، الاقارب، او ما ندعوها، نحن بصلة الرحم، أما في امريكا، نادرا تجد الأبناء باتصال، معي الآباء ومن الغريب ايضا ، معي هذا الواقع أن تجد الامريكين، اكثر انفتاحا معي الغرباء، وأكثر تقبلا له، ولعل هذا، سبب التنوع ، العرقي الرهيب في البلاد، والتجريد الحازم لكن ،انواع العنصرية، اما أوروبا لاتجد فيها، دولة واحدة، لا تخلو من العنصرية، فيها تجاه الغرباء، وهذا سبب الانغلاق علي الذات ورفض التغير ، في المجتمعات الاروبية، المحافظة.

الامان

فارقة الامان، بين العالمين، طالما كانت، هي نقطة الجدال، كل محبي امريكا ومحبي أوروبا في الواقع فإن أوروبا أمان عن امريكا بمراحل علي الاقل سوف تضمن، انه لن يتهم، الاعتداء عليك من قبل من شخص مختل عقليا، ذو سلاح رشاش في اوروبا، تقول صاحبة كتاب شهير، عن الفروقات بين العالمين ، أنها أصيبت بإكتئاب حاد ، عندما سمعت أن المدرسة التي درست فيها في شمال نيويورك أصبحت تمنع، دخول الزوار وكل تلميذ، 
دخول الزوار يجب عليه المرور ، علي جهاز كشف الممنوعات، بشكل دوري با الاضافة، لوضع كاميرات، المراقبة في جميع ارجاء، المدرسة خوفا من الاعتداءات المسلحة، التي تحدث دايما لهذا السبب فإن عدد كبير من الامريكين يرحلون، عن امريكا بحثا عن حياة هادئة، وأمانة في اوروبا.

سوق العمل والحياة العمالية

العمل يختلف كثيرا بين أمريكا واروبا، في امريكا من السهل الحصول، علي عمل، نظرا للحجم الهائل لسوق ، الاستهلاكية، هناك فإن اوروبا، تسير، علي نحو معقد قليلا هناك، علي سبيل المثال، فإن الحصول علي رخصة، قيادة سيارة أجرة في امريكا، كل ما يتطلب، اجتياز اختبار، بسيط انا في المانيا ، فا تحتاج للخضوع تكوين مستمر، لمدة سنتين با الإضافة لاختبار صارم، للحصول علي رخصة قيادة، وفي المقابل، تجد الاروبيين، يستمتعون بحياتهم العملية، اكثر من الامريكين معظم ، الامريكين، بجهد في الوقت الراهن، طمعا للحصول، علي حياة أفضل مستقبلا، اما الأوروبيين فهم يستمتعون با اللحظة الحالية بجانب، استمتعتم بعاملهم ، 

الحياة ما بعد التقاعد 

وكذلك الحياة ما بعد التقاعد في أوروبا افضل ، حيث ان صناديق التأمين، تضمن، لجميع الاروبيين الحصول، علي رواتب كفيلة لترتيب، احتياجتهم عند التقاعد ناهيك عن، التأمينات الصحية الشاملة، للجميع الافراد، حول جميع، الامراض، لذلك تجد في المجمل أن متوسط الحياة، في اوروبا، اعلي من المتوسط الامريكي كما ان، مرتبات التقاعد لا تكون كافية في امريكا، لذلك تجد ضباط ، الجيش والمعلمين، المتقاعدين يعملون في ، المطاعم والمقاهي لسداد، احياجتهم، بعد التقاعد .

المستقبل الاقتصادي لكل من أمريكا وأوروبا

تظهر المؤشرات ، الاقتصادية، لكل من العالمين، نتائج مبشرة إلا أن لغة الأرقام لا تعكس النتائج ، امريكا الان هي صاحبة الاقتصاد الاقوي، وفي طريقها لنزول للمركز ، الثاني تركة، المركز الاول لصين وبرغم، من هذا فإن الناتج المحلي للولايات المتحدة الأمريكية .

سيتضاعف بحلول 2050 , الا ان هذا لا يعني با الضرورة تحسن الوضع، المعيشي ،للامريكين فا هذا التضاعف با الارقام، سيعود با النفع، المليارديرات التي سوف تتضاعف ، حساباتهم البنكية.
إرسال تعليق (0)
أحدث أقدم